brahim45
المساهمات : 7 تاريخ التسجيل : 28/02/2010
| موضوع: صحافة يوم الجمعة 05-03- الجمعة مارس 05, 2010 8:38 am | |
| | الخبر <TABLE style="BORDER-RIGHT: rgb(201,201,201) 1px solid; BORDER-TOP: rgb(201,201,201) 1px solid; BORDER-LEFT: rgb(201,201,201) 1px solid; BORDER-BOTTOM: rgb(201,201,201) 1px solid" cellSpacing=0 cellPadding=10 width="100%" border=0>
<TR> <td style="FONT-SIZE: 16px; FONT-FAMILY: 'Arabic Transparent', Tahoma, Helvetica" align=right> <TABLE dir=rtl width="100%">
<TR> <td style="COLOR: rgb(87,87,87); LINE-HEIGHT: normal; FONT-FAMILY: 'Traditional arabic', sans-serif" align=right colSpan=2>مهلة الحكومة للمضربين تنتهي بعد غد الأحد الأساتذة متمسكون بمواصلة الإضراب الفصل في مصير الحركة الاحتجاجية خلال الأسبوع القادم </TD></TR> <TR> <td style="COLOR: rgb(87,87,87); LINE-HEIGHT: normal; FONT-FAMILY: 'Traditional arabic', sans-serif" colSpan=2>دعا الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين والمجلس الوطني لأساتذة الثانوي والتقني الأسرة التربوية إلى مواصلة الإضراب، إلى غاية انعقاد مجلسهما الوطني في غضون الأسبوع القادم. واعتبرا تهديدات الحكومة ووزارة التربية منافية لقوانين الجمهورية ومساسا بكرامة المربين وحقوقهم المشروعة. تفاجأ الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين ببلاغ وزارة التربية الرامي إلى ''تركيع وإذلال موظفي وعمال التربية بهدف إسكات الصوت المطالب بالحق المشروع''. وأشار إلى أنه طبقا للدستور لاسيما المادة 57 التي تنص على أن الحق في الإضراب معترف به والقانون 90 / 11 المتعلق بعلاقات العمل لاسيما مادته 64 البند 07 التي تنص على تعليق علاقة العمل بين الموظف والمستخدم أثناء ممارسة حق الإضراب، فإن ما ورد في بلاغ الوزارة، يضيف بيان الاتحاد، من تهديد ووعيد يتنافى وقوانين الجمهورية خاصة المادة 184 من الأمر 06 / 03 المتضمن القانون الأساسي للوظيف العمومي التي لا تنص بتاتا على الشطب أو العزل نتيجة الإضراب، ''يجعلنا متمسكين بمطالبنا المشروعة''. ودعا الاتحاد الأسرة التربوية إلى عدم الاستجابة للاستفزازات مهما كانت طبيعتها، والتحلي بروح المسؤولية العالية، ومواصلة الإضراب إلى حين انعقاد دورة المجلس الوطني. وبرر الاتحاد موقفه بمختلف قوانين الجمهورية التي تنص على احترام حق الإضراب منها القانون 90 / 02 المتعلق بالوقاية من النزاعات الجماعية في العمل وتسويتها وممارسة حق الإضراب، لاسيما المادة 32 التي تنص على أن ''القانون يحمي حق الإضراب ولا يقلع الإضراب الذي شرع فيه حسب هذه الشروط علاقة العمل، ويوقف الإضراب آثار علاقة العمل مدة التوقف الجماعي عن العمل''. وأشار بيان الاتحاد إلى أن المادة 33 من القانون تمنع أي تعيين للعمال عن طريق التوظيف أو غيره قصد استخلاف العمال المضربين، كما أنه لا يمكن تسليط أي عقوبة على العمال بسبب مشاركتهم في إضراب قانوني شرع فيه وفقا للشروط المنصوص عليها في هذا القانون، مضيفا أن الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين قام بكل الإجراءات القانونية كما تنص عليه المادتان 29 و30 من هذا القانون، فيما تشير المادة 57 من نفس القانون إلى معاقبة بالحبس من 8 أيام إلى شهرين وبغرامة مالية تتراوح بين 500 إلى2000 دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل شخص يمس أو يحاول أن يمس ممارسة حق الإضراب في ظل احترام هذا القانون بتوظيفه عمالا آخرين أو تعيينهم. من جهته، أكد نوار العربي، رئيس المجلس الوطني لأساتذة الثانوي والتقني، أنه إذا فرضنا أن الوزارة بإمكانها أن تعزل 600 ألف موظف مضرب في الوقت الحالي واستبدالهم بآخرين، فإن هؤلاء، يضيف المتحدث، سيقومون بشن إضراب آخر كون المشاكل المطروحة موضوعية وليست مفتعلة، فالحل بالنسبة لنوار العربي لا يكمن في العقاب بقدر ما يكمن في البحث عن الحلول المناسبة لتطوير القطاع. وأضاف رئيس ''الكنابست'' أن العمال كانوا فعلا ينوون الحفاظ على مصلحة التلاميذ بالعودة إلى العمل، لكن هذه العقوبات الجماعية اعتبروها مساسا بكرامتهم للمرة الثانية على التوالي من طرف وزارة التربية، بعدما تم إشهار الزيادات ''الزهيدة'' على صفحات الجرائد. وأشار ذات المتحدث إلى أن الوزارة تريد هذه المرة عودة المضربين تحت التهديد ''مكسوري الجناح''، وهذا ما يرفضه المربون كونه يمس بكرامتهم، مضيفا أن الاتصالات الواردة من الولايات تؤكد جميعها استحالة العودة واستئناف العمل تحت التهديد والوعيد. ودعا نوار العربي السلطات العليا في البلاد إلى العمل على إيجاد الحلول المناسبة لمطالب القطاع، حتى يتم تفادي تأزم الوضع. وكشف عن اجتماع المكتب الوطني للمجلس اليوم الذي سيحدد تاريخ انعقاد المجلس الوطني، فيما ستعقد الجمعيات العامة الأحد المقبل. وأكد نوار العربي أن تهديدات الحكومة لا يمكن الرد عليها إلا بعد عقد المجلس الوطني، ليس من باب العناد ولكن من باب تنظيمي بحت. </TD></TR></TABLE> </TD></TR></TABLE> EL-WatanLes enseignants refusent de reprendre le travail
Contre toute attente, les syndicats du Cnapest et de l’Unpef ont décidé de continuer leur mouvement de grève entamée depuis le 24 février dernier, le temps de s’organiser et de tenir leurs conseils nationaux, affirment Dziri et Larbi Nouar à El Watan Week-end.
Aujourd’hui, chacun des syndicats tiendra la réunion de son bureau national. Avec pour ordre du jour de fixer la date de la tenue du conseil national, seul habilité à trancher sur la continuité de la grève. La menace du ministère de l’Education d’appliquer dès dimanche prochain, en cas du maintien de la grève, la radiation des effectifs de la Fonction publique, ne semble pas inquiéter les syndicats. Les enseignants ne reprendront pas les cours ce dimanche. « Les échos que nous avons collectés durant cette journée (hier jeudi) donnent déjà un avant-goût de ce qui va se passer la semaine prochaine. Les enseignants qui ont tenu leur assemblée générale dans les différents lycéens veulent continuer la grève », explique Nouar Larbi du Cnapest.
Reprendre dans l’immédiat signifie pour les enseignants, selon toujours le syndicaliste, « une atteinte à leur dignité ». « Nous sommes doublement touchés dans notre dignité. La première fois lorsque le ministère, en prenant à témoin l’opinion publique, a annoncé les augmentations qui ne sont finalement que de la poudre aux yeux. Et la deuxième, c’est de nous menacer pour reprendre sous la pression les cours », explique encore Larbi Nouar. Pour le Cnapest, la reprise ne peut se faire sans la tenue du conseil national qui se tiendra au courant de cette semaine. Même décision pour l’Unpef. « La grève est maintenue jusqu’à la tenue de notre conseil national qui décidera des suites à donner au mouvement », affirme Sadek Dziri. Il explique que les menaces du ministère « sont illégales et se contredisent avec le droit à la grève consacré par la Constitution ». « Au lieu de se concentrer sur les négociations, déclare-t-il, voilà que le ministère fait encore dans la fuite en avant ».
Le ministère, pour sa part, semble être plus tranquille dans la journée d’hier « en constatant la sagesse de certains enseignants ayant repris le travail ». Il constate en effet, « la reprise graduelle, particulièrement dans les cycles primaire et moyen ». En attendant la fin de ce bras de fer, les candidats au bac ou au BEM sont tranquillisés par le ministère qui affirme avoir largement le temps pour rattraper les cours perdus.
|
| |
|