المتخرجون من المعهد التكنولوجي

المساهمات : 26 تاريخ التسجيل : 10/10/2009

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة على سيد الخلق أجمعين
-ربما العنوان غير مفهوم ولكن وانا اتصفح القانون الاساسي للتربية نجد فئة المتخرجين من المعهد التكنولوجي للتربية لايعتبروننا اساتذة اطلاقا بل يعتبروننا في طريق الزوال حتى كلمة استاذ التعليم المتوسط اصبحت كثيرة علينا ياسبحان الله نحن من تخرجت أجيال على ايدينا فمنهم الطبيب ومنهم المهندس والطيار والاستاذ و....و...
اصبحنا لانساوي شيئا يا الله!
- عند اقتراح الكناباست مناقشة القانون اتعرفون لم يتكلموا اطلاقا على اساتذة المتوسط الا في نقطة واحدة فقط اتعرفون ماهي؟
لقد اقترحت وزارة التربية لمسؤول القسم ومسؤول المادة 55نقطة الا ان الكناباست قالت هذا كثير انكم تفرقون بين الاساتذة لذالك اقترحت 35 نقطة ففرحت وزارة التربية بهذا الاقتراح وهذا ماطبق في النسخة النهائية للقانون ياسبحان الله.
لماذا اقول كل هذا الكلام اردت ان اقول لكم انه لابواكي لنا فقط نبكي انفسنا وبالتالي لابد من الاسراع في اعلان النقابة قبل دراسة ملف التعويظات ووالله ان لم نشمر عن سواعدنا فاننا لم نحقق شيئا
فلنجهر بالنقابة قبل فوات الاوان والبداية نشر الموقع في كل المنتديات في الجرائد في الاذاعات الجهوية شكرا والسلام عليكم

المساهمات : 2 تاريخ التسجيل : 15/10/2009

شكرا لك أخي على إثارة هذا الموضوع
أنا من بين الأساتذة المتخرجين من المعاهد التكنولوجية للتربية والتي كانت آنذاك رمزا وطنيا لتخرج أساتذة التعليم الأساسي ومنذ ذالك الحين ونحن نشتعل كالشموع لإضاءة درب إصلاح المنظومة التربوية فنحن الذين مررنا بجميع مراحل التعليم في الجزائر : تعليم عام ، تعليم أساسي ، تعليم متوسط ويعتبروننا اليوم أساتذة في طريق الزوال .هذا من جهة ،ومن جهة أخرى أليس المتخرج آنذاك من المعهد التكنولوجي كمن يحمل اليوم شهادة الليسانس أو أكثر فلماذا هذا الإجحاف في حقنا ياوزارة التربية الوطنية ؟

المساهمات : 24 تاريخ التسجيل : 07/10/2009

شكرا لك اخي على الموضوع
الكل على علم بأن الوزارة عند وضعا لبنود القانون الأساسي للأستاذ اطلقت عدة اسماء مختلفة على أساتذة المرحلة الواحدة (التعليم المتوسط) بغرض أحداث الإنشقاق بينهم -سياسة فرَق تسد- لأن القائمين على ذلك يعلمون أن العدد أكبر من أساتذة الثانوي والوزن يكون أثقل .

المساهمات : 16 تاريخ التسجيل : 12/10/2009

سا محوني اذا ذكرتكم بالحديث الشريف من استغضب ولم يغضب فهو حمار وأنا الان في فروة الغضب لعلمنا كلنا بحالتنا التعيسة ولكننا ما زلنا نقيم الحثالة الحاكمة من مسؤولينا واسمحوا لي على هذه الالفاظ الجارحة أحيانا لأنها ليست من طباعي قلت لقد استغضبنا من الوزارة مرارا وسكتنا ثم استغضبنا من الوظيف العمومي وما زادنا هذا الا استغباءولهذا حق لهم أن يسموننا بأستاذ في طريق الزوال لانه لا أحد يرضى بهذا الذل و المهانة