بشــــــــــــــــرى سارة لكل أخواننا الأساتذة على هذا الصمود الأسطوري في وجه الاستكبار السلطوي الذي حاول تقزيم الاضراب واعتباره لا حدثا رغم التحاق المزيد من الاساتذة والمعلمين بهذه الملحمة الفريدة التي يصنعونها هذه الايام والتي تعبر عن وحدتهم وعدم رضوخهم للتهديدات الادارية من طرف المدراء الذين نسي الكثير منهم أنهم كانو بالأمس القريب أساتذة ولكن السلطة زرعت فيهم امالا زائفة بأنهم أعين النظام ’فمزيدا من الصمود والثبات أيها الأساتذة الكرام وأن غدا لناظره قريب وستجنون الثمار نا ضجة باذن الله